لمعرفة تفاصيل أكثر حول فن التوازن الذاتي: اضغط هنا
1- الطعن في نوايا الآخرين
هذا التصرف يحقق المركز الأول!، لأنه يجعلك دائماً تركز على الأحداث بشكل سطحي فيقول دماغك مثلاً: فلان يفعل ذلك لأنه يريد أن يضرك
فيحلل لك ويشبك لك أسلاك أثيرية ويضخم الفكرة لك تجاه شخص ما وهو في الواقع لا يعرف شيء عما تفكر فيه أو كيف تنظر لتصرفه وربما لا يكون حقيقياً من الأساس!
إن كان حقيقياً ستأتيك صدمة؛ وإن لم يكن حقيقيا ستصاب بالوسواس القهري.
لهذا هذا الفعل لا ناقة لك فيها ولا جمل، تجنبه أرجوك💚
2- المقارنة بينك وبين الآخرين من خلال الممتلكات
هنا يقع الحسد ويقع التفكير الزائد ويتوسع لدرجة التفكير في أذية الآخرين!
هنا موطن الأشخاص الذين يبحثون في أدوات السحر الحرام
هنا موطن الظلاميين وإن كان يقرؤون مئات الكتب في النور بالنهاية (من ثمراتهم سوف تعرفهم)!
3- فتح ملفات يومياً دون متابعتها أو إغلاقها
هنا يقعون الناس الطيبة أو ما يطلقون عليهم (راحوا الطيبين)
هؤلاء الطيبين هم من يعشقون خدمة الآخرين في كل مكان دون متابعة الكم الهائل من الملفات المفتوحة
فيقع في صدمات كلامية مثل:
مالك شيء عندي! (نكران الحق)
متى ساعدتني؟
فيعود في كهفه حزيناً مستشعراً بأنه منبوذاً أو مقهوراً
لذلك تابع واغلق الملفات التي لا تستحق بقاءها في حياتك فوراً هذا أهم من أي شيء آخر وستدرك ذلك عندما تغلقها بكم الحرية والانطلاق من سجن دام سنوات وربما عقود!
ليكون لك نصيب مع ملفات تستحقك وتستحقها💚
4- تقديس الأشخاص في أي مجال
حتى في التنمية الذاتية!، تقديس الأشخاص يسلب طاقات الأشخاص المقدسين، يدمر هويتهم، وكل ما ازداد شغفهم تجاه شخص كلما أصبح الشخص المُقدّس كقناع مزيف أكثر!
🎁 احصل على كتب مجانية تغيّر حياتك!
انضم إلى منصة البساطة الذكية الآن واستمتع بمجموعة مختارة من الكتب المجانية التي تساعدك على فهم ذاتك، تطوير وعيك، وتحقيق التوازن في حياتك.
وهذه قنبلة موقوتة لا نعلم متى ستنفجر
وإذا انفجرت هذه القنبلة ستكون على شكل ثورة تجاه الشخص المقدس وهؤلاء ممن يدعمون نشر فيديوهات ومقالات وأصحاب أقوال وأحكام مثل:
حقيقة فلان الفلاني
هذا يدس السم في العسل
خرج عن الملة، ألحد، دخل في معاصي
هذا الفعل هو موطن التمرد المجتمعي
هنا تنشأ أحزاب وجماعات وحروب وهذا على مر التاريخ ولن يتوقف فهذا النادي مرغوب وبه منفعة لمن ينشئها كبندولات
لذلك ما عليك سوى تجنب كل هذا واخرج منها لتنعم بحياتك بغير حساب
5-الشك في كل شيء (مبدأ عدم التأكد)!
وهنا تكون اللعبة النفسية، معظم الناس يخسروا اللعبة يومياً إلّا أنت!، لأنك ستتعرف الآن على استراتيجية بسيطة وذكية وإليك ما يلي:
إذا جاءك شك أو شخص يدعوك للتشكك في دين أو معلومة أو طريقة أو كتاب سماوي أو أي اعتقاد تراه جميلاً في حياتك وجاء الشك إليك
هذه خطواتك الثلاثة:
- اسأل نفسك هل هذا المعتقد يعمل ضدي أم يعمل معي؟
- تشكك فيمن يدعوك للشك في معتقدك الذي يعمل معك فربما يعمل ضده ويعمل معك!
- اسأل: هل هذا الشك يولد لك خيبة الأمل أم الوضوح والتفاؤل لحياتك؟
وبهذا أنت تحمي نفسك من الوساوس والشكوك الضارة بحياتك 💚
6- التفكير في التخلص من كل شيء ومن المؤذيين ومن كل من يفكر يتربص بي
أسوأ فكرة طرأت على البشرية هي (التخلص)
اتخلص من السحر، من الفوبيا، الاكتئاب، القلق، الصدمة، بيانات الماضي وغيرها
وإليك الصدمة يا عزيزي: لا تستطيع أن تتخلص من صفاتك السلبية!
فهي جزء منك، لا تستطيع أن تتخلص من الشيطان!، فهو جزء منك
وإليك مثلا بسيط نبدأه بسؤال:
هل يوجد شخص اليوم لا يتعرض للضغوط؟
إذاً جميعناً نتعرض للضغوط وبالتالي صفاتنا السلبية تظهر عندما نكون في قمة الضغط النفسي
إما تكون الصفة تعرضني للاكتئاب أو النرجسية أو حتى ألعب دور الضحية!
لذلك لا تضيع وقتك كثيراً وتهدر أموالك في هذه المسألة لأنني أعي ما أقول جيداً وكم الأموال التي أنفقت لو جمعتها من الناس التي انفقتها لاستطعنا انشاء مركز للتشافي !
الذي تحتاجه فقط هو الوعي الشخصي
وإذا أردت المساعدة يمكنك التواصل فوراً معنا
أو الدخول للمتجر لاختيار جلسة اختبار الشخصية لاكتشاف قصة حياتك وعن صفاتك لتتقبلها وتتعامل معها عبر ملف PDF وجلسة هاتفية لمدة ساعة
7- استقبال الطاقة من عدة مصادر دون السؤال عنها !
وهذا فعل أصبح موجوداً مؤخراً، العمل عبر الأثير دون السؤال عن فائدته أو ضررهدون السؤال عن مقدم المادة أو تجربتها ورفع الانتباه لها
دون السؤال عن مقدم المادة أو تجربتها ورفع الانتباه لها
وأقول هذا الكلام لأننا لو وضعنا شخص متدين ومحافظ تحت تجربة جلسة طاقية من شخص منفتح يا ترى ماذا ستكون النتيجة؟
-صداع، مقاومة، نوم
ماذا لو استمر؟
ينهار بيته، انفصالات في العلاقات!
وهذا ما حدث فعلاً اليوم وكل يوم! ، لماذا؟
1- لأنني أعيش عكس النتيجة بداخلي
2- لأنني لست مستعداً
في هذه الأمور ارفع مستوى انتباهك
وأخيراً , عش واستمتع , انظر لداخلك أنه عظيم من خالق عظيم